وذلك بعد أن أصبح الجمهور المصري، أكثر تنوعًا في اختياراته السينمائية، وزادت أهمية منصات البث الرقمي كوسيلة رئيسية للوصول إلى الأعمال السينمائية وتنوع المحتوى المطلوب.
وليس حمو بيكا وحده من مؤدي المهرجانات في مصر ممن أصبحوا من أصحاب الملايين والسيارات والأرقام بالأصفار داخل البنوك، ولكن هناك عدد من مؤدي المهرجانات أصبحوا هم الأغنى على الإطلاق.