كان المجتمع المصري قديما كتلة واحدة من أقصى الشمال إلى أدنى الجنوب، في الثقافة، فتجد الجميع يتجمع حول الراديو ينتظر الجديد بحفلة الست أم كلثوم، أو الأغنية الجديدة لعبد الحليم حافظ.
وليس حمو بيكا وحده من مؤدي المهرجانات في مصر ممن أصبحوا من أصحاب الملايين والسيارات والأرقام بالأصفار داخل البنوك، ولكن هناك عدد من مؤدي المهرجانات أصبحوا هم الأغنى على الإطلاق.